(مِنْ سيرةِ نِساءٍ عُظْمَياتٍ)
إذا كَشَفَ التّاريخُ عَنْ سِيْرَةٍ عُظْمى |
تَجَلَّتْ بِهِ الخَنساءُ أَوْ هِنْدُ أَوْ سَلمى |
كَذلِكَ “سِتُّ الشّامِ” مَنْ كانَ فَضْلُها |
على النّاسِ في عِلْمٍ يُضيءُ لَهُمْ ظَلْما |
وَفاطِمَةٌ في “فاس” أَزْجَتْ رِسالَةً |
لِجامِعَةٍ أُولى، بِها النُّورُ قَدْ عَمّا |
نِساءٌ مَدى تاريخِنا الثَّرِّ تَنْجَلي |
بِهِنَّ جَهالاتٌ أَبَيْنَ لَها طَعْما |
وَأَنْجَبْنَ نُوْراً بَعْدَ نُورٍ يَضُمُّنا |
فَيلهَثُ قَلبي طالِباً ودَّهُ عِلْما |
وَأَهدى لَنا العَصْرُ الحديثُ ذَخائِراً |
مِنَ الرّائِداتِ الرّامياتِ لَنا سَهْما |
أَحَطْنَ حَياةَ القَوْمِ بالنُّورِ وَالهُدى |
وَبِالأَمَلِ المَوْسومِ في هِمَّةٍ وَسْما |
وَفاطِمَةٌ بِنْتُ المُبارَكِ أُمُّ مَنْ |
تُريدُ اقتِطافَ النَّجْمِ كَيْ تَقْهَرَ العُدْما |
تُغيثُ بَناتِ المَجْدِ في دارِ زايدٍ |
وَتَقْري عُقولاً هَيَّأَتْ فِكْرَها زَخْما |
كَذَلِكَ زَوْجُ القاسِمِيِّ جَواهِرٌ |
تَفُكُّ قيودَ العُسْرِ في أُمَّةٍ تَدْمى |
وَتُسْرِجُ خَيْلَ اليُسْرِ وَالحُبِّ وَالنَّدى |
فَتَحيا قلوبٌ تَشتكي الحَيْفَ وَالظُّلْما |
وَإِنَّ بُدورَ القاسِميِّ مَنارَةٌ |
لِنَشْرِ عُلومٍ تَشْحَذُ الطِّفْلَ مُهْتَمّا |
وَتَسعى لِدَمْجِ التِّكنولوجيا بِعِلْمِنا |
لِنَرقى، وَيَرقى جيلُ أُمَّتِنا نَجْما |
وَفي دارَةِ التَّعليمِ أَزْجَتْ “جَميلَةٌ” |
مَعارِفَها نوراً، وَآلاءَها نَظْما |
وَأَذْكَتْ “خلودُ القاسِمِيُّ” مَناهِجاً |
وَجودَةَ تَعليمٍ؛ لِكَيْ تَبْلُغَ الأَسْمَى |
وَمنْ بَيْنَ أَهدابِ الإماراتِ أَشْرَقَتْ |
“عُهودٌ” فَذا عَهْدُ التَّسامُحِ قَدْ عَمّا |
وَفي طِبِّنا النَّفسيِّ شَعَّتْ “رَفيعَةٌ” |
لِتوشِجَ أَرْكانَ الحياةِ بِنا ضَمّا |
وَ “فوزيّةٌ” أَهدَتْ إلى العِلْمِ جُهْدَها |
وَخاضَتْ بِهِ يَمّاً، يُعانِقُها يَمّا |
فَما رَجَعَتْ حَسْرى رَكائِبُ قَوْمِنا |
وَما نَدِمَتْ أَجيالُ أُمَّتِنا يَوْما |
وَلُبْنَى، وَريمُ الهاشِميّ، وَمَريمٌ |
وَصالِحَةٌ، أَوْ عَزَّةٌ تَبْهَرُ الحِلْما |
وَبِنْتُ القُبَيسي شَمْسُها بَرْلَمانُنا |
وَنَجْلاءُ في أَسفارِها تَنشرُ السِّلْما |
وَبِالعِلْمِ وَالتّعليمِ شَعَّتْ لَطيفَةٌ |
تُعَزِّزُ نَهْجَ الضّادِ في دَرْسِنا قَوْما |
وَموزَةُ قَدْ حَطَّتْ على كُلِّ مُهْجَةٍ |
لِتَمْسَحَ عَنْ أَجْفانِنا السُّهْدَ وَالسُّقْما |
وَتَغرِسَ ما تَسْطيعُ مِنْ عِلْمِ أُمَّةٍ |
يُظَلِّلُنا وَعْياً، وَيَرقى بِنا فَهْما |
وَتُصلِحَ أَفكاراً بِها الجيلُ يَهتدي |
وَتَقْتَلِعَ الفِكْرَ الّذي يُورِثُ الغُرْما |
وَتَبني بِأَجيالِ الإِماراتِ أُسْرَةً |
تَنامُ على أَمْنٍ، وَتُوشِجُها رَحْما |
وَتَقرَعَ أَجراسِ النَّذيرِ لِكُلِّ مَا |
يُهَدِّمُ أَمْنَ القَوْمِ، أَوْ يَسْلِبُ النُّعمى |
وَبَرَّتْ بِأُمٍّ أَصبحَ الدَّهْرُ مُشْرِقاً |
بِتاريخِ مَنْ كانَتْ إلى موزَةٍ أُمّا |
رِواقٌ بِهِ نَبْضُ الثّقافاتِ دافِقٌ |
وَفِكْرٌ بِهِ تَسْتَنْهِضُ الجِدَّ وَالعَزْما |
فَكَمْ قامَ فيهِ مِنْ أَديبٍ وَشاعِرٍ |
وَفَنّانِ قَوْمٍ أَنْطَقَ الحَرْفَ وَالرَّسْما |
وَكَمْ قامَ فيهِ عالِمٌ أَشْرَقَتْ بِهِ |
عُقولٌ، فَقَدْ كانَتْ إلى عِلْمِهِ أَظْمَى |
وَكَمْ ضَمَّ إِبداعاً لِأَبناءِ أُمّتي |
تَبارَوَا بِهِ، وَاسْتنطقوا الصُّمَّ وَالبُكْما |
لَقَدْ حَفَّهُ التَّبجيلُ وَالمَجْدُ وَالعُلا |
وَما ذاقَ مَنْ آواهُ بَخْساً وَلا يُتْما |
تَقَضَّتْ عُقودٌ، وَالسَّنا يَتبَعُ السَّنا |
وَيَمسَحُ عَنْ آماقِنا الجَهْلَ وَالعُجْما |
فَما زادَ هذا الصَّرْحُ إِلّا بَشاشَةً |
وَما زادَ إِلّا هِمَّةً تَمخُرُ العِلْما |
فَقَدْ شَمَّرَتْ عَنْ ساعِدِ الجِدِّ موزَةٌ |
وَخَطَّتْ بِهذا اللَّوْحِ أَسفارَها العُظْمى |
كَذاكَ النِّساءُ الرّائِداتُ بِأُمّتي |
يُحَفِّزْنَنا عِزّاً، وَيَمْنَعْنَنا ضَيْما |
لَهُنَّ بِهذا القَلْبِ وِدٌّ مُؤَثَّلٌ |
فَما ظَمِئَ القَلْبُ الّذي يَسْتَقي الغَيْما |
أَشَدْنَ إلى الإِنسانِ مَجْداً يُظِلُّهُ |
وَيَرقى بِهِ ما أَسْفَرَ الصُّبْحُ أَوْ هَمّا |
وَما حَجَبَ الدِّيْنُ الحَنيفُ اجتِهادَ مَنْ |
تُنافِحُ عَنْ خَيْرٍ يُزيلُ بِنا عُقْما |
وَما كَتَمَ الأَجوادُ أَنفاسَ حُرَّةٍ |
تَشُقُّ عُبابَ العِلْمِ كَيْ تَمْنَعَ الجُرْما |
بِلادي هي العَلياءُ وَالمَجْدُ وَالهُدى |
وَيا نِعْمَ مَنْ كانَتْ لِأَبنائِها أُمّا |
تَخافُ عَليهِمْ مِنْ أَسىً أَوْ جَهالَةٍ |
وَتَجعلُهُمْ بينَ المآقي لَها حُلْما |
وَتَكدَحُ في هَذي الحَياةِ لِكَيْ تَرى |
بِهِمْ حُلْمَها الضّافي، فَتُشْبِعَهُمْ ضَمّا |
سَلاماً إِلى حَوّاءَ تَبْني حَياتَنا |
وَتَنحتُ في لَوْحِ الخلودِ لَنا اِسْما |
سَلاماً إِلى الأُمِّ الحَنونِ جَواهِرٍ |
وَفاطِمَةٍ تَكسو حَرائِرَنا نُعْمى |
سَلاماً إِلى التّعليمِ فيهِ “جَميلَةٌ” |
وَفيهِ “خلودٌ” قَدْ غَرَزْنَ بِهِ وَشْما |
سَلاماً لِمَنْ تَرعى عُهودَ تَسامُحٍ |
وَمَنْ تُصْلِحُ الأَحوالَ والنَّفْسَ وَالأُمّا |
سَلاماً إِلى لُبنى وَريمٍ وَمَريَمٍ |
وَموزَةَ، أَوْ نَجلاءَ تُبْلِغُنا النَّجْما |
سَلاماً لِما خَطَّتْ مَساعي لَطيفَةٍ |
وَبِنْتِ القُبيسي مُذْكِياتٍ بِنا عَزْما |
سَلاماً إِلى كُلِّ امْرِئٍ يُنْجِبُ العُلا |
لِيَدفعَ عَنْ أَبنائِنا الجَهْلَ وَالضَّيْما |
سَلاماً إلى أَرْضِ الإِماراتِ إِنّها |
بِلادٌ كَسَتْني الأَمْنَ وَالجُودَ وَالغُنْما |
سَأَحيا بِنَجواها الشّآمِيَّ عاشِقاً |
وَأَلْثِمُ ما بَرَّتْ بِهِ أُمّتي لَثْما |
فَجِدْنَ بَناتِ العُرْبِ هَذي رُموزُنا |
فَما ذاقَ طَعْمَ المَجْدِ مَنْ أَدْمَنَ النَّوْما |
فَأَوْطانُنا فينا سَتَغدو شَذِيَّةً |
إِذا نَحْنُ أَخْلَصْنا لَها العِشْقَ وَالْقَسْما* |
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
خضعَ ترتيبُ الأسماءِ وفقاً لتسلسل ورودها في القصيدة.
1- سِتُّ الشّام: هي أُخْتُ صلاحِ الدّين الأيّوبيّ، ساهمت في رعاية العِلْمِ، فأنشأت مدرستين: المدرسة الشّاميّة البَرّانِيَّة (1186م)، والمدرسة الشّاميّة الجوّانِيّة (1245م).
2- فاطمة في (فاس): فاطمة الفهريّة: مؤَسِّسَةُ جامعةِ القَرويّينَ عام 859م، في مدينة (فاس) المَغربيّة، والّتي تُعدُّ أقدمَ جامِعَةٍ في العالَمِ.
3- فاطمة بنت المُبارك: سموّ الشّيخة فاطمة بنت مُبارك (أُمّ الإمارات)، حَرم الشّيخ زايد بن سلطان آل نهيان- طَيَّبَ اللهُ ثَراه- مؤسّس وأوّل رئيس لدولة الإمارات العربيّة المُتّحدة. وهي رئيسة الاتِّحاد النِّسائي العامِّ، والرّئيس الأعلى لمؤسّسة التّنمية الأُسَريّة، والرّئيسة الفَخريّة لمجلس سيّدات أعمال الإمارات.
قامت بتأسيسِ ورئاسةِ عددٍ من الجمعيّات، منها جمعيّة المرأة الظّبيانيّة، كما رأسَتْ دار زايد للرّعاية الشّاملةِ، ونادي أبوظبي للسّيّدات، وهي عضو مؤسّسٌ لمنظّمة المرأة العربيّة في عام 2002م، وحصلت على جوائز وشهادات تقدير محلّيّة وعربيّة وعالميّة لدورها في دعم العمل الخيري والإنساني على مستوى العالّم، ولدعمها قضايا المرأة والطّفل والأُسرة، ولمواقفها الرّياديّة،…
4- جواهر: سموّ الشّيخة جواهر بنت محمّد القاسمي، قرينة صاحب السّمو الشّيخ الدّكتور سلطان بن محمّد القاسمي عضو المجلس الأعلى لاتّحاد دولة الإمارات العربيّة المتّحدة، حاكم الشّارقة.
وهي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في إمارة الشّارقة في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة،وقد برز دورها في الأعمال الإنسانيّة والخيريّة، وفي مجالات عدّة كرعاية مرضى السّرطان، وحماية الأطفال اللّاجئين والأيتام والأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصّة، وفي التّعليم وريادة الأعمال، وفي الاهتمام الواسع بتنمية الأسرة وتمكين المرأة والطّفولة، والاهتمام بالتُّراث،…
5- بدور: سُموّ الشّيخة بدور بنت سلطان بن محمد القاسمي، ابنة صاحب السّمو الشّيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى لاتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، حاكم الشارقة، وسمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة.
وهي رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، والمؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة كلمات، ونائب رئيس مجلس إدارة نادي سيدات الشارقة، ورئيس حملة الشارقة إمارة صديقة للطفل، ورئيس اللجنة المنظمة لمشروع ثقافة بلا حدود، وأسّست “كلمات”، وهي أول دار نشر متخصصة بإصدار القصص والكتب العالية الجودة باللغة العربية للأطفال في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة، وهي من الداعين إلى تعزيز دمج التكنولوجيا في التعليم بالمدارس ورياض الأطفال، كما أنّها المؤسس والرئيس الفخري لجمعية الناشرين الإماراتيين، والتي حصلت في العام 2012 على عضوية كاملة في الاتحاد الدولي للناشرين، ورئيس اللجنة المنظمة لمشروع ثقافة بلا حدود,…
6- جميلة سالم المهيري: معالي جميلة بنت سالم المهيري، وزيرة الدّولة لشؤون التّعليم العام في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.
7- خلود صقر راشد القاسمي: سعادة الشّيخة خلود بنت صقر بن راشد القاسمي، كانت مديرة لإدارة المناهج، وتعمل حاليّاً وكيل وزارة التّربية والتعليم للرّقابة والخدمات المساندة في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.
8- عهود: معالي عهود خلفان الرّومي، أوّل وزيرةٍ للسّعادة في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.
9- رفيعة: سعادة الأستاذة الدّكتورة رفيعة عبيد غباش، أوّل طَبيبة نفسيّة في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة، وقد شغلت مناصب عدّة، وحازت على جوائز كثيرة، وَصُنِّفَتْ ضمن قائمة (النّساء الأعظم عطاء) عام 2011م من قبل مُنظّمة (عطاء النّساء،…).
10- فوزية: سعادة الأستاذة فوزية حسن بن غريب، وكيل وزارة التّربية والتّعليم المُساعد لقطاع العَمليّات المدرسيّة في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.
11- لُبنى القاسمي: معالي لبنى بنت خالد القاسمي، أوّل وزيرة إماراتيّة، عُيّنت وزيرة للاقتصاد والتّخطيط في 31 من أكتوبر ، 2004، ثم أعيد تعيينها لوزارة التّجارة الخارجيّة في 17فبراير2007، وفي سنة 2013 تمّ تعينها وزيرة لوزارة التّنمية والتّعاون الدّولي، ثُمَّ وزيرة للتّسامُح في فبراير 2016.
12- ريم الهاشمي: معالي ريم إبراهيم الهاشمي،شغلت منصب نائبة سفير دولة الإمارات العربيّة المتّحدة في واشنطن،وفي عام 2007 تمَّ تعيينها في السّلك الدّبلوماسيّ والقنصلي بدرجة وزير مفوّض من الدّرجة الأولى، وبعد فترة قصيرة وافق مجلس الوزراء على تعيينها مساعدة لوزير الخارجيّة للشّؤون الاقتصاديّة بلقب سفيرة، وهي أوّل امرأة تنال هذا اللّقب في تاريخ الإمارات،…
13- مريم: مريم المنصوري، أوّل امرأة إماراتيّة تقود طائرةً حربيّةً.
14- صالحة: سعادة الأستاذة الشّاعرة صالحة غابش، المُستشار الثّقافي والإعلامي في المكتب الثقافي والإعلامي لسموّ الشّيخة جواهر بنت محمّد القاسمي، قرينة صاحب السّمو الشّيخ الدّكتور سلطان بن محمّد القاسمي، حاكم الشّارقة.
15- عَزّة: سعادة الشّيخة عَزّة بنت عبدالله بن خادم النّعيمي، شاعرة إماراتيّة، من الأسرة الحاكمة في الشّارقة.
16- بنت القبيسي: معالي الدّكتورة “أمل عبد الله جمعة كرم القبيسي” أوّل إماراتيّة تصل إلى المجلس الوطنيّ الاتّحاديّ في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة عبر انتخابات تشريعيّة، كما أنّها الخليجيّة الأولى التي تصل إلى البرلمان عبر صناديق الاقتراع، وقد كانت أيضاً أوّل إماراتيّة تترأس جلسة المجلس الوطني السّادسة التي انعقدت في يناير2012.
17- نجلاء: سعادة الشّيخة” نجلاء محمد القاسمي“ من أوائل السّيدات اللّواتي تَبَوَّأْنَ منصب “سفير” في تاريخ دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.
18- لطيفة: سعادة الدكتورة “لطيفة إبراهيم محمد النّجار الفلاسي”، أستاذ جامعيّ، ووكيل كليّة العلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في جامعة دولة الإمارات العربيّة المتّحدة (1999)، وقد رأست لجان تأليف مناهج اللّغة العربيّة في وزارة التّربية (2003-2007)، وتعمل منذ عام 2016 خبيرةً للّغة العربيّة ولتأليف وتطوير مناهجها في وزارة التّربية والتّعليم.
19- موزة: سعادة الدّكتورة موزة عبيد غباش المهيري، رئيس قسم عِلم الاجتماع في جامعة دولة الإمارات العربيّة المتّحدة/سابقاً، وحائزة على جائزة الأُمّ المثاليّة، وعدّة جوائز أُخرى، وقد أسّست (رواق عوشة بنت حسين) الثّقافي في دُبي عام 1992 بهدف دفع الحركة الثّقافيّة المحليّة.
* القَسْما: العَطاء، والرّأي،…
إبداع متجدد وألق مستمر لأقلام مبدعة في صفحات البعد المفتوح المتميزة
ما شاء الله جهد موفق للأخ وائل الجشي . تعريف ثقافي متنوع يغطي الساحة الثقافية والاجتماعية بحرفية الصحفي المتميز . جزاكم الاخ خيراً ونفع بكم البلاد والعباد .🌹👍🏽🌹
كل الشكر والتحية للدكتور يوسف شراب على هذا الاهتمام وهذه الكلمات الطيبة