أنا لست عن معرفة الشاعر عارف الشيخ ببعيد، ولست ممن يجهل شعره، على العكس من ذلك؛ فقد عرفت الشاعر وبلوتُ شعره منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، وأشهد أنني منذ اللحظة الأولى التي قرأت له شعراً حاك في خاطري صورة هذا الشاعر الواعد، وقلت في نفسي سيكون له شأن ، ولا يبعد أن يكون في يوم من الأيام- ولعله يكون قريبا- فتى الإمارات وشاعرها، والمقام لا يتسع للحديث عن الإرهاصات والمبشرات التي حملتني على قول ذلك، وها هو اليوم يطلع علينا بقصيدة “درة”يزين بها شعره كله بقصيدة تعد واسطة العقد في شعره ؛ قصيدة “ريان في الجب” التي أعادت إلي ذكرى عقود ثلاة قلت فيها ما قلت، والأهم من ذلك أنها صدقت ظني في ما قلت وظننت!!
أنا لست عن معرفة الشاعر عارف الشيخ ببعيد، ولست ممن يجهل شعره، على العكس من ذلك؛ فقد عرفت الشاعر وبلوتُ شعره منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، وأشهد أنني منذ اللحظة الأولى التي قرأت له شعراً حاك في خاطري صورة هذا الشاعر الواعد، وقلت في نفسي سيكون له شأن ، ولا يبعد أن يكون في يوم من الأيام- ولعله يكون قريبا- فتى الإمارات وشاعرها، والمقام لا يتسع للحديث عن الإرهاصات والمبشرات التي حملتني على قول ذلك، وها هو اليوم يطلع علينا بقصيدة “درة”يزين بها شعره كله بقصيدة تعد واسطة العقد في شعره ؛ قصيدة “ريان في الجب” التي أعادت إلي ذكرى عقود ثلاة قلت فيها ما قلت، والأهم من ذلك أنها صدقت ظني في ما قلت وظننت!!