“التسبيح” روعة مظهر العطار – سورية

 رسمت هذه اللوحة بهذا الأسلوب، وللعلم أنا سورية من

مدينة حماة، لأنني مُتيّمة بالأشكال الهندسية والزخرفة

كأعمال فنية لافتة للنظر، وقد اخترت هذا التكوين لفكرة كانت

طالما تراودني ، حيث جعلت الألوان  منسجمة وفيها توازن

لوني مع مراعاة الحالة والشكل.

وضعت الحروفيات لتعطي طاقة إيجابية، وتضيف الى لغتنا بهاءً

وجمالًا لأني شعرت بأن اللغة العربية هُمشت بسبب

التكنولوجيا و”السوشل ميديا”، وعلينا المحافظة عليها، فهي

لغة القرآن الكريم ولغة أهل الجنة.

إن شاء الله أُوفق في إبراز جمال لغتنا العربية بأسلوبي

الخاص.