أعطني الناي لأودعه حشرجة الأيام، و أتبرأ مما علق بي،
و أعلق على شماعة الناي كلامي المبحوح.
أعطني قرن الثور أحوله “ساكسفون” يعزف عليه حبيبي في
ساحات البرد مقطوعة تتقاطع مع الوقت، و تلوي ذراع الحنين.
أعطني تلك(الودعة) أنفخ في أذنها هسهسة الريح ، يختلط
الموج بحفيف الشجر، تلقي بي الفضاءات و البحار على
مرافئ الشوق البعيدة.
أعطني عمرًا أعد به إليه، أختبئ بين ضلوعه كاملة غير
قابلة للكسر.
زر الذهاب إلى الأعلى
جميل
البعد المفتوح بدأت تجتذب رواد الفن والادب من دول عده وبما يثري الهدف المرجو ونأمل استمرا المبدعين بالتواصل ونشر ابداعهم الشعري لرفد ما افتقدته الاجيال الجديده من جمال اللغه العربيه وايقاعها الشعري اللذي تميزنا به.
جميل جدا..دمتي متألقا ورفع الله قدرك …ما شاء الله
جميل جدا…دمتي متألقا ورفع الله قدرك …ما شاء الله
جميل هذا البوح … بوركتِ