صَبغَ فكرتَهُ بلونٍ ورديٍّ
فتحَ
تسلّلاً بريئًا إلى عقلِها
تلكَ نبوءَةٌ مِن غيرِ حلمٍ
تحكِيهَا امرأةٌ
أمسكَها الدهرُ تعظيمًا
لعلَّها معركةُ تحريرٍ
بينَ الصفيرِ في أذنِ الثقافةِ
وتطبيلٍ فوقَ صفيحِ
السياسةِ
أُعيدُ التفكيرَ في
الحرفِ الساخرِ
ولا تَهمُّني النيرانُ
مِن أفواهِ التنانين…
زر الذهاب إلى الأعلى