د.عائشة المنصوري و د. نورة المرزوقي خلال الندوة

*الاستمرار في العمل لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة والسير في توفير السعادة والرخاء والرفاهية للمواطنين والمقيمين

*زيادة نسبة تمكين المرأة، إضافة إلى زيادة عدد رائدات الأعمال الإماراتيات

**إسعاد المتقاعدين وكبار المواطنين ومحدودي الدخل من خلال ترجمة توجيهات الدولة في دعم جودة الحياة الكريمة لهذه الفئات.

 *تعزيزأنماط الحياة الإيجابية والسعادة وجودة الحياة في المجتمع الإماراتي وبالتالي تطوير مقاييس دخل الفرد الإماراتي ليصبح الأول عالمياً

أبوظبي    –    “البعد المفتوح”:

محاورعديدة تضمنتها ندوة حوارية للدكتورة عائشة خليفة محمد المنصوري التي تحمل دكتوراه في استراتيجيات القيادة وإدارة المشاريع والمرشحة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي عن إمارة أبوظبي ورقمها الانتخابي (162).

 قدمت للندوة وأدارتها في “مطعم وكافيه أووي في القناة”، الإعلامية الدكتورة نورة المرزوقي بحضور عدد من سيدات المجتمع والطالبات.

عرضت المرشحة د.عائشة خليفة محمد المنصوري خلال الندوة سيرتها المهنية والعملية ورؤيتها وأهم البنود التي ستعمل على السير بها خلال عملها عضوًا في المجلس الوطني الاتحادي في حال نيلها ثقة المواطنين ووصولها إلى مقاعد المجلس، وأعربت عن اهتمامها بزيادة نسبة تمكين المرأة، إضافة إلى زيادة عدد رائدات الأعمال الإمارتيات، وسعادة المتقاعدين، مؤكدة الاستمرار في العمل لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة والسير في توفير السعادة والرخاء والرفاهية للمواطنين والمقيمين، وتعزيز أنماط الحياة الإيجابية والسعادة وجودة الحياة في المجتمع الإماراتي وبالتالي تطوير مقاييس دخل الفرد الإماراتي ليصبح الأول عالمياً.

 وركزت د. عائشة المنصوري على أهمية العمل لزيادة نسبة تمكين المرأة وتذليل الصعوبات أمام مشاركتها في كل المجالات، وخاصة الإقتصادية والأعمال والمشاريع، وجعلها عنصراً فاعلاً ورائداً في التنمية المستدامة والمشاركة التنموية، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية تميزت بعطائها وتمسكها بمبادئها وقيمها وحققت إنجازات رائدة على المستوى الوطني.

وتناولت د. عائشة المنصوري في برنامجها الانتخابي الرؤية لإسعاد المتقاعدين وكبار المواطنين ومحدودي الدخل من خلال ترجمة توجيهات الدولة في دعم جودة الحياة الكريمة لهذه الفئات لتلبية احتياجاتهم وتعزيز الاستقرار والسعادة لهم ولأسرهم.

 وأشارت د. المنصوري خلال الندوة الحوارية إلى أن خبراتها المهنية والأكاديمية لأكثر من 22 سنة  متواصلة في خدمة الوطن، جعلتها تبادر إلى الترشح لانتخابات المجلس الوطني.