فقدت الساحة الفنية في الإمارات مساء الجمعة 1 نوفمبر 2024 الفنان التشكيلي أحمد حيلوز ، و الفنان الراحل الذي برز بأعماله الفنية منذ الثمانينات هو عضو مجلس إدارة النادي الثقافي العربي في الشارقة رحل عن 75 عامًا ، وهو من مواليد مدينة مدينة “قلقيلية” الفلسطينية ، تخرج في معهد الفنون الجميلة في العاصمة العراقية بغداد قسم النحت عام 1980، وهو عضو جماعة “جدار” الإماراتية وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية قدّم معارض فردية وجماعية، وانضم إلى الساحة الفنية في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1980، حبث عمل في قسم “الوسائل التعليمية” في وزارة التربية، و تنوع إبداعه في النحت والوسائط المختلفة،وكان من مؤسسي ” جماعة الحروفية” في الشارقة، و موسسي جماعة “جدار” عام 1994.، و كان عضواً في الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الأردنيين،
كانت آخر الجوائز التي حصدها جائزة العويس للإبداع 2024 في شهر سبتمبر 2024 من ندوة الثقافة والعلوم في دبي، و سبقها حصوله على جائزة المركز الثاني في معرض الشباب العراقي 1980، والميدالية البرونزية، الأمر العام للفنانين البولنديين، بولندا 1984، وجائزة تصميم جناح الشارقة، معرض السياحة الدولي، ألمانيا الغربية 1986. والجائزة الثالثة، بينالي الشارقة الدولي 1993 ،وجائزة التحكيم في مهرجان دبي الدولي 1994، والجائزة الأولى في النحت، المعرض الثالث عشر لجمعية الإمارات للفنون 1994.، وجائزة رابطة المبدعين العراقيين للفنون الجميلة، وسام المبدعين 2016.
رحمة الله تضم الفقيد الذي غنى فلسطين في لوحاته كامراة من حقها ان تعشق وتعشق وكان الفلسطيني انسان بمعنى الكلمة له الحق في الحياة والتفكير والحب وان ياخذ هويته التي تعبر عن نفسه هذا حيزه ومجاله الحيوي الحر .احمد حيلوز انسان حر منطلق نحو الافق الواسع ويده كانت مصافحة لاخيه الانسان يسعى معه لتحقيق سلام دافئ عادل .لقد كانت ريشته كازميله كعقله يبني عالما جميلا مليئا بالحب والابداع والمعرفة والايمان دون احقاد او تمييز او فوقية متكبرة ظالمة عالما بلا ظلم وجهل وحسد وشر اعتقد الان وادعو الله انه رحل له .وشكرا للاخ الكبير والصديق وائل الجشي على هذه الكلمات وهذه الاشارة الى العلم الذي خفق الان في عالم اخر .تحياتي .مهند الشريف
سنفتقده حتما
رحمه الله وغفر له ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا إليه راجعون
ربنا يرحمه ويغفرله ويتقبله في الصالحين
رحمة الله تضم الفقيد الذي غنى فلسطين في لوحاته كامراة من حقها ان تعشق وتعشق وكان الفلسطيني انسان بمعنى الكلمة له الحق في الحياة والتفكير والحب وان ياخذ هويته التي تعبر عن نفسه هذا حيزه ومجاله الحيوي الحر .احمد حيلوز انسان حر منطلق نحو الافق الواسع ويده كانت مصافحة لاخيه الانسان يسعى معه لتحقيق سلام دافئ عادل .لقد كانت ريشته كازميله كعقله يبني عالما جميلا مليئا بالحب والابداع والمعرفة والايمان دون احقاد او تمييز او فوقية متكبرة ظالمة عالما بلا ظلم وجهل وحسد وشر اعتقد الان وادعو الله انه رحل له .وشكرا للاخ الكبير والصديق وائل الجشي على هذه الكلمات وهذه الاشارة الى العلم الذي خفق الان في عالم اخر .تحياتي .مهند الشريف
رحمه الله تعالى رحمة واسعة .. فقد كبير ..
الله يرحمه برحمته الواسعه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته