نجاة الظاهري و أحمد العسم

نورة الشامسي و مريم كويس و ماجدة الجراح

عبدالله العبد و محمد الجبوري و فاتح البيوش

د. عبدالرزاق الدرباس و ريم معروف و مصطفى لوان

مصطفى الحاجي و وائل الجشي و نزار أبو ناصر

حمزة اليوسف و رجب السيد و د. أكرم قنبس

الشارقة    –    “البعد المفنتوح”:

يحفل معرض الشارقة للكتاب في دورته (43) تحت شعار “هكذا نبدأ” بالفعاليات االمتنوعة على مدار الساعة يوميًا حيث بدأ في 6 نوفمبر 2024 حتى 17 من الشهر نفسه، وما تضمنه المعرض في دورته هذه أمسيات شعرية وندوات فكرية و تواقيع كتب في “ركن التواقيع” و عدد ومن أجنحة دور النشر المشاركة في المعرض، إضافة إلى النشاطات الاجتماعبة والمتعلقة بالطفل    و الأسرة، ونجري في هذا المقام إطلالة على جانب من هذه الفعاليات.

في “مقهى الشعر” أمسيات شعرية أحياها الشعراء : د. عبدالرزاق الدرباس و مصطفى لوان وقدمت لها ريم معروف ، وفاتح البيوش        و عبدالله العبد وقدم لها محمد الجبوري، نورة الشامسي و ماجدة   الجراح وقدمت لها مريم كويس، و نزار أبو ناصر و مصطفى الحاجي   و قدم لها وائل الجشي، و يوسف الحمود و قمر الجاسم وقدم لها عبدالكريم يونس ، و لينا فيصل ومحمد المؤيد المجذوب و قدم لها     د. محمد بشير الأحمد، و حمزة اليوسف و د. أكرم قنيس وقدم لها رجب السيد، وكانت هذه الأمسية ختام فعاليات “مقهى الشعر”.

في “ركن التواقيع” وقع د. شهاب غانم كتابه “من فرسان الأغنية اليمنية”ووقع محمد عبدالله البريكي ديوانه الحديث الصدور “موج طائش في الرمل”، ووقع المستشار د. جاسم عبيد الزعابي كتابه “كلمات من العقل والقلب”، ووقع الكانب هشام أزكبض محموعنه القصصية “نافذة للصمت” الصادرة عن دائرة الثقافة في الشارقة، ووقعت د. عفت جميل خوقير كنابها “ذاكرة المرض” الصادر عن دار “أدب للنشر والتوزيع” السعودية، ووقع د. طلال الجنيبي مجموعنه الشعرية الرابعة عشرة “كب أنسج االفجر” ووقعت د. ثريا عبد البديع كتابها للأطفال “نعامة أو سلحفاة” الصادر عن شركة “المستقبل للتعليم الإلكتروني والمطبوع”، ووقعت د. نادية خواندانة كتابها بالإنجليزية “to his excellency the minister”الصادر عن دار “رامينا للكتب”، ووقعت منى بنحدو كتابها “البوح المباح” (شعر) الصادر عن دار “رؤى للطباعة و النشر”، ووقع غسان الدليمي مجموعته الشعرية “لن تكبري” الصادرة عن دار “رؤى للطباعة والنشر”، ووقعت لين مصطفى زهرة كنابها “البحار المندفع”.

كان معرض الشارقة للكتاب في دورته (43) حافلًا بالفعاليات المتنوعة التي يصعب حصرها، وما تم نشره غيض من فيض.