كانو للطاقة” في معرض ومؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز والعلوم الجيولوجية  “تؤكد التزامها بالابتكار التكنولوجي في قطاعي النفط والغاز

 شاركت “كانو للطاقة” في معرض الشرق الأوسط للنفط والغاز والعلوم الجيولوجية في البحرين (ميوس وجيو) لعرض مجموعة من الابتكارات التكنولوجية التي تسرِّع وتيرة الطلب المتزايد على التحول في مجال الطاقة، حيث يشهد الزوار العروض المبتكرة التي تقدمها في مجال التكنولوجيا الابتكارية والطاقة المتجددة.

بهذه المناسبة قال السيد علي عبد الله كانو رئيس “كانو للصناعة والطاقة”: “بينما يخطو العالم خطوة نحو تحقيق اقتصاد أكثر ازدهارًا، فإنه لمن دواعي سرورنا المشاركة في معرض ومؤتمر (ميوس وجيو)، ومقابلة كبار المشاركين من أنحاء العالم، وعرض أحدث التقنيات مع مناقشة الحلول المبتكرة حول كيفية الاستفادة من مصادر الطاقة البديلة وتوجيه التحول في مجال الطاقة.”

وعلق فهد فوزي كانو نائب رئيس “كانو للصناعة والطاقة” قائلًا: “تُكرِّس كانو للطاقة جهودها، تحديدًا من خلال منصة بارزة مثل معرض ومؤتمر ميوس وجيو، لمعالجة قضايا الطاقة العالمية. تؤكد “كانو للطاقة” من جديد التزامها تجاه دعم هدف مجلس التعاون الخليجي المتمثل في ريادة عصر جديد من التقدم التكنولوجي من خلال معرض ومؤتمر ميوس وجيو.”

ويوضح مانوج تريباثي الرئيس التنفيذي في
“كانو للصناعة والتجارة” قائلًا: “للمشي على خطى التزام “كانو للطاقة” تجاه الابتكار التكنولوجي في مجال النفط والغاز، فإننا نواصل الاستثمار في الطاقة المتجددة وحلول الطاقة التي تعمل بالغاز، وإنترنت الأشياء، واستخدام الذكاء الاصطناعي في وحدات إنتاج الطاقة والطباعة ثلاثية الأبعاد والتصنيع الإضافي، وما إلى ذلك، ويسرنا المشاركة هذا العام في معرض ومؤتمر “ميوس وجيو” ونتطلع إلى عقد بعض المحادثات المثمرة حول نطاق الطاقة المتنامي.”

تعد الحلول المبتكرة ذات القيمة المضافة الحالية التي قدمتها “كانو للطاقة” وشركاؤها الرئيسيون أيضًا من السمات الرئيسية للمشاركة في معرض ومؤتمر (ميوس وجيو). ومن الشركاء الرئيسيين الذين عرضوا حلولهم هذا العام كجزء من جناح “كانو للطاقة”: ميريكو، وإيماجيناريوم، وكوروسيون رادار، وإيفيدنت (أوليمبيوس)، ومانوشار.  تُقدم كانو للطاقة عروضها في جناح .7D30

يعد معرض الشرق الأوسط للنفط والغاز والعلوم الجيولوجية الحدث الأول المتخصص في علوم الأرض لمجال النفط والغاز والبترول في الشرق الأوسط. سيتطلع أكثر من 15,000 مشترٍ دولي إلى الحصول على خدمات وحلول من أكثر من 200 عارض وشركة ناشئة رائدة في قرية الشركات الناشئة المطروحة حديثًا، ويُعد معرض ومؤتمر “ميوس وجيو” تجمعًا عظيمًا يضم خبرات استثنائية ويتضمن نقاشات حيوية وشبكات قوية تخص المجال.

تُعد مجموعة يوسف بن أحمد كانو إحدى أقدم وأكبر مجموعات الشركات العائلية المستقلة ذات الاهتمامات المتنوعة، وتعد “كانو للطاقة” شركة تابعة لها، وتُعد مزودًا رائدًا للخدمات الهندسية في الصناعات القطاعية الأساسية، أي النفط والغاز، والطاقة، والمرافق، والتعدين، والبناء وغيرها، في أنحاء المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين و سلطنة عمان.

                                    نبذة عن كانو للصناعة والطاقة

تقدم “كانو للصناعة والطاقة” (I&E) حلولًا رائدة وتوريدات للمعدات والمواد في مجالات الطاقة والمشروعات والآلات والنفط والغاز أيضًا، مع خدمات متنوعة انطلاقًا من الحلول المستدامة وصولًا إلى شركات المرافق والقطاع الصناعي إجمالًا، ومن الهندسة الذكية وخدمات القيمة المضافة، إلى المنتجات والخدمات والمشروعات والتصنيع. فضلًا عن ذلك، تُعد “كانو للصناعة والطاقة” بائعًا رائدًا لكبرى شركات المرافق ومصافي التكرير وشركات البتروكيماويات والصناعات العامة في جميع أنحاء منطقة مجلس التعاون الخليجي على مر السنين، وقد جذبت خدماتها المتخصصة وخبراتها قاعدة عملاء كبيرة من مجلس التعاون الخليجي، بما يشمل، على سبيل المثال لا الحصر، “أرامكو” السعودية و”سابك” و”معادن” و”أدنوك” و”بابكو” وشركة “تنمية نفط عُمان”.