أخبار
صدور العدد (61) من “الوسطى” و “الشرقية” في الشارقة
«الوسطى» مواكبة افتتاح “جامعة الذيد”
الشارقة – “البعد المفتوح”:
صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد (61) من مجلتي «الوسطى» و «الشرقية»، عن شهر أكتوبر 2024، وخصص العدد (61) من مجلة «الوسطى» باب «إنجاز» لافتتاح جامعة الذيد في المنطقة الوسطى من طرف صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، في 16 سبتمبر 2024، لتكون متخصصة في مجالات الزراعة، والبيئة، والغذاء، والثروة الحيوانية، وتدعم مشروعات الأمن الغذائي والإنتاج الزراعي، وفي باب «درب القمة» حوار عائشة محمد دلموك الكتبي، مساعد المدير للشؤون المالية والإدارية في مستشفى الذيد، وفي «ملامح أصيلة» حوار اجتماعي آخر مع الوالد علي سعيد علي بالعجيد الكتبي، يحدثنا فيه عن حياته وذكرياته في البادية، وخصص العدد باب «على الرحب» للتعرف إلى دلالات ظهور نجم «سهيل»، وما يصاحبه من ظواهر مناخية أهمها تحول الجو تدريجياً من الصيف الحار إلى الاعتدال وفي «تحت الضوء» نتعرف إلى الجهود التي تبذلها غرفة تجارة وصناعة الشارقة في سبيل تعزيز الإنتاج الزراعي، وفي «ميدان» حاورت المجلة سالم محمد عبدالله البديوي الطنيجي، بطل الرماية، الذي سرد تجربته وإنجازاته في ميادين الرماية المحلية والإقليمية والدولية، وفي «على الدرب» سلط العدد الضوء على الفتى سلطان خليفة مصبح القايدي،أحد أبناء مدينة الذيد المتفوقين أكاديمياً والموهوبين رياضياً، إلى جانب عدد من المقالات والمتابعات الإخبارية المهمة.
«الشرقية» تسليط الضوء على “جامعة خورفكان”
خصص العدد (61) من مجلة «الشرقية» باب «إنجاز» لتسليط الضوء على جامعة خورفكان، التي افتتحها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة في يونيو 2022، حيث سنتعرف في هذا الملف، على مرافقها ومختبراتها ومراكزها البحثية، وبرامجها الأكاديمية، والإقبال الذي تشهده من الطلاب، من داخل وخارج مدينة خورفكان.
ومن الحوارات المجتمعية التقت المجلة في باب «درب القمة» بعبيد خميس عبد الله النقبي، وهو صاحب مسيرة مهنية حافلة بالإنجازات في محاكم ونيابات المنطقة الشرقية، وفي «ملامح أصيلة» حوار مع عبد الله محمد راشد خصاو، الذي نذر حياته لخدمة مجتمعه، في مجال الزراعة، كما نتعرف في «مربي أجيال» إلى تجربة الأستاذة موزة القاضي، فيما نتجول في «على الرحب» في حي اليرموك، الذي يقدم ملامح الماضي العريق، كما نقرأ في العدد تفاصيل فعاليات النسخة (11) من مهرجان دبا الحصن للمالح والصيد البحري، الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ومجلس بلدي دبا الحصن، وبلدية دبا الحصن، وذلك في باب «تحت الضوء»، كما نتعرف في الباب نفسه على منافسات جائزة وادي الحلو للرطب، وفي باب «ميدان» نقرأ عن تجربة نادي خورفكان للمعاقين.
وفي “اشتغال” مشروع «نواعم التول» لصاحبته منى ميرزا البلوشي، والذي يهدف إلى تنمية مهارات الحرفيات الإماراتيات، كما نحاور في «مسار» الباحثة في التراث نورة خلفان راشد الكندي، وفي «على الدرب» نتعرف إلى نورة سعيد محمد عبد الرحمن البلوشي،الطفلة التي تمارس العديد من الرياضات، وفي «سيرة» نعيش حياة محمد بن جميع الهنداسي، الذي عاش في دبا الحصن، وعشق البحر وامتهن صناعة القراقير، إضافة إلى عدد من التحقيقات والاستطلاعات الأخرى.