ولاء محمد باشا
لوحة تحكي واقعًا أليمًا، وتطرحه للمتلقي لينظر ويفكر ، فقد
شاهد العالم وشاهدنا جميعا مأساة الطفل المغربي ريان،
الذي سقط في البئر وظل فيه حتى فارق الحياة.
عشنا مع الطفل لحظة بلحظة وتوجعنا لوجعه، ولكن أليس من
العدالة أن يوجه الاهتمام ويكون تسليط الضوء على كل
الأطفال الذين هم ضحايا على اختلاف معاناة كل منهم ؟!
هناك كثيرون مثل ريان في حفَر المعاناة لا يسمع لهم أحد، ولا
يعلم عنهم أحد شيئًا الا الله .
كم تحت الأرض يقبع فيها أطفال ومدن خربة، بينما فوق الأرض
ينظر الناس لبئر واحدة ويتجاهلون باقي الآبار!
زر الذهاب إلى الأعلى
نعيم رضوان …
عبرت الفنانة عن حدث وفاة الطفل ريان وتأر العالم بهذا الحدث من خلال لحة فنية بكل المقايس الفنية ..
شكراً جزيلاً لكم وهذا دور الفن التعبير عن مشاعرنا وآرائنا
لوحه جميله و معبره تسلم ايدك يا فنانه
سلمكم الله من كل سوء
أبدعت التعبير عن عن خط الاهمال في ردم أو تغطية الآبار المهجورة
نعم صحيح . فالمعاناة التي عشناها في هذا المصاب الأليم ملهم للتعبير عنه فنياً
لوحة رائعة ومعبرة فعلا عن كل الأطفال المهمشين.
يجب أن نراجع أنفسنا تجاه معاناة الأطفال في كل مكان.
شكراً جزيلاً لكِ . وكلامك صحيح لابد من مراجعة انفسنا تجاه معاناة أطفال كثيرين ليس لهم أي ذنب
نشكرك يا فنانه لوحه جميلهً جدا
لوحة معبرة عن معاناة أطفال كثيرين يجب أن نهتم بهم
جميلة ومؤثرة فعلا
شكراً جزيلاً لكِ
صوره رائعه وًمعبره نشكرك يا فنانه 👍🏻
اللوحة معبرة عن واقع أليم يحياه أطفال وشعوب عربية كثيرة، سلمت يداكِ
حفظكم الله وسلمكم
اللوحة معبرة عن واقع أليم يحياه أطفال وشعوب عربية كثيرة، سلمت يداكِ
سلمتِ من كل سوء
رواية في لوحة راائعة
قصة ريان ليست مأساة طفل وأسرة، ونموذجا على فشل الدولة العربية المعاصرة في توفير بيئة مناسبة لأطفالها، وليست قصة نحاول نستفيد منها حتى نثبت بواسطتها إنسايتنا كجزء من متطلبات الشخصية المعاصرة التي تنجز كثيرا من اعمالها بواسطة الجوال والحاسوب بما فيها المشاعر النبيلة، ريان ليست قصة يمكن بواسطتها الحصول على دليل يثبت أننا لا زلنا على قيد الإنسانية والشعور بالآخر، فأينما تلتفت تجد ألف ألف ريان…. ولا عزاء لهم
صحيح . معك كل الحق
الله يرحمه ياريان ياحبيبي ويخلد ذكراك بهذا العمل