هذا نص من أجواء “امرأة البحر والذاكرة شعر لُباب أكرم قنبس” المجموعة التي صدرت في دمشق بأربعة وتسعين صفحة من القطع المتوسط، وفي مُقدّمة المحموعة كتب الأديب النّاقد الدّكتور إسماعيل مروة:
” تُصدِرُ الشّاعرة لُباب أكرم قنبس مجموعتها الشّعريّة (امرأة البحر والذّاكِرَةِ) لتكون حامِلةً ميراثَ الشّعر المُعتَّقِ الجميل، وما بين دمشق والشارقة، سورية والإمارات تنثر الشاعرةُ مياهَ بَحرها، وهي امرأةُ البحرِ الوفيّةُ للأرض والإنسان لِتُضافَ شاعِرةً إلى جِيْدِ الشِّعر العربيّ، وقد صاغت ذاكرتها قصيدةً حديثة أصيلة، حديثةً بشكلها، أصيلةً بمضمونها والمحتوى والغاية”.
وفي النص الذي تحمل المجموعة عنوانه تقول “امرأةُ البحرِ الوفيّةُ للأرض والإنسان” كما وصفها د. إسماعيل مروة:
نعيم رضوان …
شاعرة واعدة وقد تربت على يدي والدها الشاعر المميز الدكتور أكرم قنبس لذا جاء شعرها منسجما روحا بروح والدها . تمنياتي للشاعرة بتربع على منصة الشعراء المميزين كوالدها.
سعادة الأستاذ الشاعر والإعلامي الكبير لكم الشكر والتقدير على جهودكم الكريمة في نشر هذه الإطلالة على ديوان الشاعرة لباب أكرم قنبس
نعيم رضوان …
شاعرة واعدة وقد تربت على يدي والدها الشاعر المميز الدكتور أكرم قنبس لذا جاء شعرها منسجما روحا بروح والدها . تمنياتي للشاعرة بتربع على منصة الشعراء المميزين كوالدها.