معرض الشارقة للكتاب في دورته (43) فعاليات متنوعة (1)

نواف غانم و هديل نواف غانم

إيان توماس و محمد إدريس و مهند الشريف و حسان نادر

الشارقة    –    “البعد المفنتوح”:

يحفل معرض الشارقة للكتاب في دورته (43) تحت شعار “هكذا نبدأ” بالفعاليات االمتنوعة على مدار الساعة يوميًا حيث بدأ في 6 نوفمبر 2024 حتى 17 من الشهر نفسه، وما تضمنه المعرض في دورته هذه أمسيات شعرية وندوات فكرية و توقيعات كتب في “ركن التواقيع”     و عدد ومن أجنحة دور النشر المشاركة في المعرض، إضافة إلى النشاطات الاجتماعبة والمتعلقة بالطفل و الأسرة، ونجري في هذا المقام إطلالة على جانب من هذه الفعاليات.

في “ركن التواقيع” وقعت د. بشرى الغفوري كتابها من الزجل المغربي  “علاش” الصادر عن دار “رؤى برنت”، ووقع الكاتب محمد هجرس مجموعته القصصية “الفراش البارد” الصادر ة عن دار “صفصاف” للنشر والتوزيع، ووقعت الكاتبة حنان عنان روايتها “سر الفوضى” الصادرة عن مؤسسة “الرحاب” اللبنانية، وفي جناح دار “موزاييك” وقع د. عبدالرزاق الدرباس كتابه “شهد الكلام في شهر الصيام” ووقعت الكاتبة د. نزهة غوطيس كتابها “تأثير الدبلومايسية الاقتصادية على التنمية الاقتصادية” الصادر عن دار “نور اليقين للنشر والتوزيع”، ووقع الأديب أنور الخطيب روايته “ناي على جسد” الصادرة عن دار “كنعان” للنشر، ووقع الأديب محمد ولد سالم روايته “فتنة الربض” الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ،ووقع الفنان الخطاط الكاتب شهاب الكعبي كتابه “محمد بن راشد هيبة العرب”،ووقعت الكاتبة هديل نواف غانم روايتها “باندورا” الصادرة عن  دار “شهرزاد” للنشر والتوزيع، ووقع الكاتب الأمير كمال فرج كتابه “القصيدة العربية” الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ووقعت الكاتبة عائشة العاجل كتابها “مسرح الطفل.. الإلهام والاستلهام” الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة ، ووقع الكاتب محمد هجرس مجموعته  القصصية “الفراش البارد” الصادرة عن دار “صفصاف” للنشر والتوزيع ووقع الكاتب ظافر جلود كتابه “بريشت في المسرح الخليجي.. التغريب وكسر الجدار الرابع” الصادر عن دائرة الثقافة، ووقعت الكاتبة سحر حمزة كتابها “كل النساء في امرأة.. سلسلة حكايات امرأة”.

وضمن فعاليات المعرض نظمت أمسيات شعرية أحياها شمس الدين بو كلوه و نجاة الظاهري و قدم لها فواز الشعار، و شيخة المطيري    و عمار حسن وقدم لها وسام شيا، و سعيد بن غليطة و عايض بن حتروش وقدم لها محمد حمدان، مريم النقبي و زينب الرفاعي و السيد رمضان وقدم لها محمد المنصوري، و حمدان السماحي عيضة بن مسعود و قدم لها عبداللطيف محجوب، د. محمد الحوراني و هبة الشريقي و قدم لها وائل عيسى،و د. طلال الجنيبي و د. عائشة الشامسي و قدم لها جمال فتحي ، وحمادة عبداللطيف،و د. محمد طه العثمان و هبة الفقي وقدم لها أحمد شبيب، و  إيان توماس ومهند الشريف وقدم لها محمد إدريس بمشاركة العازف حسان نادر، وعبدالله أبو بكر و جمال فتحي و قدمت لها وجيهة خليل، و حنة ميان و سليمان الجيجان و د. حمزة قناوي و قدمت لها عهود النقبي، وسعيد بن طميشان و عتيق بن خلفان الكعبي و قدمت لها هاجر االرئيسي ، و سميا إنيجي و حسن الراعي وزكريا مصطفى، وقدم لها رعد أمان.

من جهة أخرى، نُظمت في “الملتقى 2” ندوة “أصداء الماضي: اللغة العالمية للحكايات الشعبية والروايات التاريخية” شارك فيها طاهر شاه ود. عبدالعزيز المسلم و أدارتها د. هدى الشامسي ، وفي “الملتقى 2” كذلك ندوة بعنوان “صوت الشعر” شارك فيها آدم فتحي و مشعل الزعبي و إباء الخطيب و إبراهيم الهاشمي، ونظمت في “القاعة 3” ضمن برنامج “دبي الدولي للكتابة” جلسة بعنوان “الفروق الجوهرية بين الترجمة العلمية والترجمة الأدبية” شارك فيها د. غانم السامرائي وحاورته لينا طراقجي، و شارك د.ستار سعيد زويني في ندوة بعنوان “المثقف المغترب وتحديات التمسك بهويته الثقافية” في “الملتقى 2” ضمن نشاط “صالون الشارقة الثقافي”أداراتها الكاتبة صالحة عبيد، وفي “استراحة المعرفة” ندوة بعنوان “التأثير والتأثر : العولمة والتنوع الثقافي” شارك فيها د. سعد البازعي و حاوره حسين درويش، و في “الملتقى 4″ندوة “الأجناس الأدبية بين الحضور والغياب.. العقل الصحفي الإماراتي في نصف قرن” وشاركت فيها فضيلة المعيني و أسماء الزرعوني و أدارها عبدالله أحمد ، وفي “الملتقى 4” كذلك ندوة “إبداعات الشباب في الشعر والرواية والمسرح” شاركت فيها أندي فاط و منى البشير وعبدالله سيدي أحمد وأدارها إبراهيم سخي،