السرد في الأدب الإماراتي نراه ينطلق من الذات إلى المجموع، كالصوفي يتحد مع الوجود في تماهٍ انساني ليشكل دراما الواقع والملموس والمَعيش في رؤية تخيلية جميلة.
لقد بدأ هذا السرد منذ القرن الفائت مع رجل الأعمال الشاعر الراحل سلطان العويس، و الشاعر الراحل حبيب الصايغ باعتبارهما من أوائل المحدثين لهذه العملية التي أكملها في لوحات ولا أروع جيل الشباب محمد عبدالله البريكي ود. طلال الجنيبي وحسن النجار ونجاة الظاهري وشيخة المطيري وصفية الشحي وغيرهم، ومنهم من شكَّل منها عالمًا كائنًا بحد ذاته بالصورة والإضاءة والرؤية والصوت في السينما كنجوم الغانم، ومنهم من شكلها دراميًا ومسرحيًا وكثيرون في هذا المجال أمثال أحمد الأنصاري وإبراهيم سالم وإسماعيل عبد الله وبدور محمد، ومنهم من شكَّل لوحة اصيلة كشجرة جذورها في الارض التراث وفروعها في المتخيل كالفنانة د.نجاة مكي وغيرها.
لقد شكل الإماراتي النفس البشرية ببناء متين مع تناص مع الحدث الديني والاسطورة والتراث في مشهد درامتيكي تفاعلي يغوص في هذه النفس التواقة للمعرفة، فهل هذا المنبع الإنساني متأصل لدى الأديب والفنان الإماراتي وهو طبع لديه أم أنه استمده من الطبيعة المحيطة به أو من واقعه المعيش؟ هذا سؤال ياخذنا إلى نفس الإماراتي وذاته الخلاقة.
اخي مهند الحبيب كلام جميل …لكن لا أعرف أغوص فيه كتيرًا فقط آخد اللقطة الجميلة المفهومة وتعجبني وعموما كلام طيب من إنسان طيب بطعم العسل وغالي كغلاوة شجرة النخيل بالنسبة لأهل الخليج والعرب في الربع الخالي ….وانت تعرف احترامي الك لايتزعزع ومحبتي الك مثل محبتي لخلية العسل في الجبل وعلى الشجر ومحبتي للتمر على النخل .إلى اللقاء قريبا وباقة محبة لأغلى الأحبة.
اخي مهند الحبيب كلام جميل …لكن لا أعرف أغوص فيه كتيرًا فقط آخد اللقطة الجميلة المفهومة وتعجبني وعموما كلام طيب من إنسان طيب بطعم العسل وغالي كغلاوة شجرة النخيل بالنسبة لأهل الخليج والعرب في الربع الخالي ….وانت تعرف احترامي الك لايتزعزع ومحبتي الك مثل محبتي لخلية العسل في الجبل وعلى الشجر ومحبتي للتمر على النخل .إلى اللقاء قريبا وباقة محبة لأغلى الأحبة.