ريم السبيعي فنانة تشكيلية تدافع دائمًا عن الإنسانية ، عهدت بكل جهودها لإيصال رسالة المساواة من خلال إبداعاتها إلى العالم. بصفتها فنانة ، تحظى بقبول واسع ولديها دائمًا قصة تُروى لها أهمية كبيرة في العالم الحالي. كرسامة بورتريه ، تحب رسم الشخصيات الوطنية والدولية ، فقد رسمت ، على سبيل المثال ، الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث الثانية، وتلقت رسالة من جلالتها تشكرها على الصورة، لكن حب ريم هو للفن المعاصر، حيث يسهل رؤيته من الصور.
في هذا الاتجاه الفني ، وجدت أسلوبها الرائع للغاية عندما سافرت إلى أوروبا ، و في سن 9 سنوات بدأت الفنانة تقع في حب الفنون الكلاسيكية الأوروبية، وقد عرضت أعمالها في دول عديدة منها آرهوس الدنمارك ، ملبورن في أستراليا ، الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية ، دبي ، وأبو ظبي والشارقه ورأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة وتركيا والمغرب والعراق.
هدف الفنانة في الحياة هو خلق حركة فنية لتقديم ما في قلبها إلى العالم
