أخبار

ختام “المقهى الثقافي” في “أيام الشارقة التراثية” (21) جلسة “الكتاب الجماعي” وأمسية شعر وطرب

فهد المعمري و د صالح اللهيبي و د. مأمون عبدالكريم ود. مسعود إدريس و د. عمر عبدالعزيز
د. مني بونعامة و المشاركون في جلسة الكتاب الجماعي
مريم النقبي و حمدان السماحي و عتيق القبيسي و رعد أمان و محمد نجيب قدورة
عائشة الحصان و د. عائشة بالخير و د. عوض صالح و محمد عبدالله عبدالرحمن
حضور “المقهى الثقافي”

الشارقة    –    “البعد المفتوح”:

حفلت أيام الشارقة التراثية التي ينظمها معهد الشارقة للتراث في دورتها (21) تحت شعار “تواصل” بالفعاليات المتنوعة ومنها “المقهى الثقافي”، وكان من فعاليات اليوم الأخير الأحد 3 مارس 2024جلسة حول الكتاب الجماعي “التراث والتواصل..صلة الوصل وعلامة الفصل”في “بيت النابودة” قدم لها د. مني بونعامة، موضحًا أن صدور الكتاب الجماعي تقليد يتبعه معهد الشارقة للتراث سنويًا في فعالياته الكبرى لنشر مقاربات متعددة تدور في فلك العلاقة بين التراث والتواصل.

مؤلفو الكتاب الذين حضر الجلسة عدد منهم هم : د. أحمد بهي الدين العساسي و د. سالم الطنيجي و د. صالح اللهيبي     و د. عبدالعزيز المسلم و د.عصام عقلة والأستاذ علي العبدان و د. عمر عبدالعزيز و الأستاذ فهد علي المعمري         و د. مأمون عبدالكريم و الأستاذ محمد عبدالله نور الدين و د. مسعود إدريس و الأستاذ يحيى لطف العبالي.

وتلت الجلسة أمسية شعر وطرب قدم لها عتيق القبيسي، وشارك فيها كل من الشعراء حمدان السماحي وسيف بن هويشل الخاطري ورعد أمان ومريم النقبي ومحمد قدورة وسلطان بن غافان، وأحيا أمسية الطرب الموسيقي محمد اليافعي.

ومن فعاليات “المقهى الثقافي” جلسة عقدت 26 فبرير 2024 بعنوان “التراث الإماراتي إلى العالمية” قدمت لها عائشة الحصان وشارك فيها كل كمن د. عائشة بالخير و د. عوض صالح و محمد عبدالله عبدالرحمن ، دار فيها حديث عمبق حول دور دولة الإمارات العربية المتحدة في تدوين التراث على الصعيد المحلي وتوثيقه وصولًا إلى العالمية، وحفظه عبر الأمم المتحدة وتحديدًا منظمة “اليونيسكو”، حيث كان للإمارات دور متميز جهود بارزة في إغناء جهود المنظمة، كما أن لدى الإمارات الأهلية للوصول إلى العالمية عبر منتجات لديها لها خصوصيتها.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى